29 - ماضى " حلم / Dream "

DARK ZERO : ماذا أقول غير أن هذا الفصل عظيم جدا

وشكرا لك لايت سيكر والبقية على كتابتك

# لقد ظننت اننى سأترككم بلا قرائة أى شئ اليوم ، ولكن الشكر لتعبهم 🤗 #

ولا يوجد أى شئ يحتاج للتعديل ، فالأحداث جيدة حقا ، الباقى سأذكره فى نهاية الفصل كى لا أحرق عليكم

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪

هذه قصة سريعة من جزء واحد من تاليفي لماضي الشخصية في غلاف الرواية

إستمتعوا 💛💛💛

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

قصة دريم (حلم)

"هاهاها، مرحى إنتهت المدرسة أخيرا!".

'هاه؟ ماذا يحدث؟' قلت في نفسي بعد أن رأيت نفسي فجأة مع صديقي في نهاية الفصل الدراسي، بعد أن كنت في منتصفه منذ لحظة، ثم بدأت ذكريات تتدفق إلى رأسي، كانت ذكريات ما حدث منذ منتصف الدراسة إلى الوضع الحالي، بدا الامر و كأنني قمت بتجاوز تلك الفترة الزمنية في لحظة، عبست و أنا أحاول تنظيم الذكريات و أنّيت قليلا من الالم، لكن بالنسبة لصديقي فبدا الأمر وكأنه لم يلاحظ شيئا و كان يدردش بمرح، عندما إنتهيت إلتفت له دردشت معه كأي يوم عادي و كأنه لم يحصل شيء بتاتا، في الواقع كانت كامل حياتي هكذا، أتخطى الأحداث و كأني أسافر بالزمن، أحيانا ساعات و أحيانا أيام و أو شهور وفي بعض الاحيان . . . . سنوات، وكأن أحدهم يسرق حياتي، إعتقدت في البداية أن الناس كلها هكذا و لكن بعد سؤالي لهم أدركت بأنهم و كأنهم لا يسمعون ما أقوله، بدا الأمر و كأن سؤالي غير موجود هذا العالم بتاتا، كل شيء يحدث لي و يكون له علاقة بتلك الظاهرة يبدو و كأنه غير موجود بالنسبة للناس في هذا العالم، لذا في البداية خفت و لكن مع الوقت تعودت على الأمر، عشت حياتي المختصرة، هناك بعض الأحيان حيث اختصرت سنتين.

فجأة عندما إفترقت عن صديقي في الطريق للمنزل حدث الأمر مجددا عندما أغلقت عيني، فتحتهما فوجدت نفسي في صالة منزلي و أمامي كعكة و جميع أفراد أسرتي و أصدقائي كانوا هناك، بدأت الذكريات في الظهور، عبست فجأة، كان هذا عيد ميلادي الثامن عشر، أختصرت سنتين من حياتي، كان هذا كثيرا، إستعدت مزاجي سريعا لأنه لم يكن لدي يد في ذلك و أيضا كان هذا عيد ميلادي لذا علي أن أستمتع، مر الوقت و حان موعد الامنية، حثني الجميع على التمني رغم كونه أمرا طفوليا، فكرت قليلا، أغمضت عيني و تمنيت أمنيتي داخليا:

'أتمنى أن يتوقف العالم عن التلاعب بي'

قصدت أن يتوقف عن إختصار حياتي، و لكن أحسست أن هذه الأمنية شاملة أكثر، عندها لم أعد أسمع صوت الأشخاص حولي، فتحت عيني على عجل لأرى العالم متوقفا، صدمت و إلتفت حولي، ولكن كل شيء كان غير موجود، بدا الأمر و كأن ما كان في نطاق رؤيتي قبل تمني الأمنية هو فقط الموجود، كان المكان عبارة عن ظلام به بعض الأرقام تقفز يمينا و يسارا، بدا و كأنه فيلم خيال علمي مجنون من نوع ما، صدمت و أنا أرى أن حتى المشهد في رؤيتي بدأ يختفي شيئا فشيئا و يتحول لأرقام تطير بعيدا وتختفي، كان عقلي فارغا، كانت أفكار من الصدمة و الخوف و الحزن و الغضب و الندم و غيرها تحول عبر ذهني، بالتأكيد سأرضى عن حياتي سابقا لو علمت أن شيئا كهذا سيحدث، كنت أرتب أفكاري شيئا فشيئا، بعد فترة في الظلام بدت كعدة دقائق، طارت الأرقام و تجمعت لتشكل بؤرة بيضاء مزرقة بدت كبوابة، كانت تناديني، و لأن عقلي كان مليء بالافكار العشوائية غير المجدية، دخلت البوابة بلا حول و لا قوة، عندها فتحت عيني، كنت متأكدا أن عيني كانت مفتوحة قبل أن أدخل و لم أغلقهم، نظرت حولي لأجد نفسي في مختبر به آلات كثيرة عالية التقنية و كنت مربوط بكرسي و كثير من تلك الآلات، كان من حولي مجموعة من الرجال الذين يرتدون معاطف بيضاء مع عيونهم تلمع بنظرة من الحماس و الفضول، قبل أن اتسائل أين أنا بدأت ذكريات بالتدفق لذهني، كانت كثيرة وكثيفة، احسست و كان عشرات الابر تخترق دماغي، كان ألم لا يمكن تحمله، كاد وعيي أن بنجرف بعيدا، عندما إنتهى كل شيء كان لدي بالفعل ذاكرة شخصين، كنت فأر تجارب لتجربتي الخاصة، كانت التجربة هي نقل الوعي إلى العالم الرقمي مع إبطاء تدفق الوقت بالنسبة للعالم الحقيقي، ولأنه إختراعي فأردت تجرته أولا، دخلته ثم عشت حياة جديدة من البداية في عالم مصطنع، كانت تلك حياتي في الداخل، التي دامت 18 سنة مختصرة، لم يمر في العالم الواقعي إلا يومان، كانت تجربة مريعة، لم أعد أعلم من أنا حقا، هل أنا شاب عادي بالثامنة عشر أو عالم أربعيني، كانت تجربة كالجحيم، أعطاني أولئك الرجال حقنة مخدر و سرعان ما نمت.

إستيقظت بسبب أشعة الشمس المشرقة، نهضت ووجدت نفسي في غرفة مشفى عادية على السرير، كنت معلقا ببعض المعدات الطبية، في البداية تساءلت ما الذي يحدث و لكن تذكرت بعدها بقليل، استلقيت على السرير مجددا و رتبت الافكار براسي، الآن أحس وكأن الزمن الذي قضيتها في العالم الافتراضي ضبابية كالحلم، بدأت بتنظيم أفكاري و وضعت أي أفكار عن حياتي في ذلك العالم في مؤخرة رأسي، بدأت أفكر بالتجربة المريعة و أنني ضيعت حياتي على هذا البحث الذي جعلني أمر بهذه التجربة الجحيمية، بينما كنت أغوص في بحر أفكاري دخلت الممرضة مع صينية الطعام فجأة، تفاجأت عندما وجدتني مستيقظا، بدأت تحدثني و تفحص حالتي، سألتها عن كم من الوقت كنت نائما، قالت أني كنت نائما لأسبوع، لم اتفاجأ كثيرا كنت مستعدا لأضعاف ذلك، خرجت الممرضة من الغرفة بعد أن أكملت عملها، عندها تذكرت في هذا العالم كنت قد قطعت أي صلة مع عائلتي، كنت مركزا جدا على البحث و لم أرد تشتيتا خارجيا لذا أزلت كل ما أعتبرته عائقا من راسي، و الآن بعد أن أن مررت بالتجربة الجحيمية لم أهتم بالبحث بعد الآن، عندها فكرت، ليس لدي أي هدف في هذه الحياة، ليس لدي مكان أعود إليه، أصبحت حياتي فارغة، ليس هناك معنى من الحياة بعد الآن، تركت تلك الافكار و رائي و لأن الممرضة لم تخبرني أي شيء عن الخروج و لم يكن لدي شيء لفعله فنمت.

إستيقظت في وقت قرب الساعة الخامسة بسبب دفع شخص ما، بعد فتح عيني بالكامل كان الشخص الذي أمامي يرتدي معطف مختبر أبيض، كان أحد أهم الأشخاص في البحث، سألني عن الذي حدث لي في الداخل، أخبرته كل شيء و عن التجربة الفظيعة التي مررت بها و عن قراري في التخلي عن البحث، لم يرفض الرجل قراري و سجل نتائج التجربة و غادر.

شعرت بشعور غامض و غريب بدا مألوفا عندما أغمضت عيني وفتحتهم، وجدت نفسي في دار العجزة، بدأت الذكريات تضخ في ذهني بقوة، كان مؤلما جدا و مألوفا، عندما إنتهى كانت لدي ذكريات ما حدث، بعد تلك الحادثة بقيت في المستشفى ليومين ثم خرجت و أخذت المال من الباحثين بعد بيع كل معرفتي و أملاكي لهم، ذهبت إلى منزل ريفي قريب من المدينة، عشت هناك ثلاثين سنة فارغة ثم دخلت دار العجزة، بقيت هناك خمسة سنوات لوقتي الحاضر، لم يصدمني أي من هذا إنما صدمني بعد أن تذكرت من أين جاء شعور الألفة، كان الشعور بإختصار حياتك، عندما فكرت في الامر أكثر أصبحت ضائعا، لم أعد أفرق أي العالمين حقيقي.

عندها شعرت بقلبي يشتد، كان مؤلما، أغمضت عيني، شعرت وكأن جسدي يتوقف عن الحياة، بعد فترة عرفت أنني قد مت، فتحت عيني، لألقى العدم المألوف، كما يحدث دائما، تدفقت الذكريات كالشلال، لكن هذه الذكريات بدت لا نهائية، بعد من يعرف كم من الألم تنظمت أفكاري، حينها تذكرت الحقيقة العظمى، كان هذا عالمي الحقيقي البائس، من قبل كان كله حلم، تذكرت الذكريات التي إمتدت لما لانهاية له من السنين، تذكرت كيف كنت شابا عاديا، أعيش حياة عادية، في عالم عادي، ولكن يوما ما تغير كل شيء، كان كل شيء في العالم يختفي شيئا فشيئا، بدا و كان هناك من يمحي كل شيء، كان مخيفا، إعتبره الجميع نهاية العالم، إختفى بسرعة، عندما يصل لك سيفتتك إلى قطع من الضوء، و لكن لاحظت أني في المكان في بؤرة الإختفاء، أنا من أواخر من يختفون، بعد بعض الوقت من اليأس، وصل لآخر مكان، غرفتي، كنت في غرفتي و كان كل شيء من كل الجهات عدما في الخارج، كنت يائسا، تباطأت سرعة التلاشي، بدا الامر و كانه يعذبني يسرق مني الاشياء شيئا فشيئا ببطء، في النهاية لم أبقى إلا أنا و توقف، بقيت في العدم وحدي، حاولت شتى الطرق لفعل شيء لكن بدون جدوى، حاولت الموت بدون جدوى، عندها نمت، لا أعرف لكم نمت و لكن على الأقل كان هناك أحلام، كان الشيء الوحيد الثمين الذي ما زال لدي، نمت و حلمت و استيقظت لمرات لا تحصى، مثل هذه المرة، لم أعد آبه لمحتوى الاحلام، كانت هناك أحلام أقسى بكثير، و لكن ليس لدي أي شيء آخر لفعله إلا أن أحلم، نظرت للعدم حولي بلا أمل ثم أغمضت عيني.

بعد فترة فتحتهم بصدمة، لم يكن هناك أحلام، حاولت مجددا و مجددا و لكن نفس النتيجة، عندها صدمت بالحقيقة المرة، حتى أحلامي تلاشت، الشيء الوحيد الذي إعتززت به في العدم، اختفى، الشيء الوحيد الذي أمضيت به وقتي، إختفى، صرخت و بكيت و ضحكت بجنون، إستنجدت و توسلت للذي أخذ احلامي، قلت أنني لا أحتاج أي شيء آخر، فقط أعد إلي أحلامي، الرد الوحيد هو الصمت، لم تعد لي أحلامي مهما فعلت، إستسلمت، كان علي مواجهة العدم بنفسي.

جننت لمرات لا تحصى بالفعل، مرت مليارات السنين الجنونية بدون عودة أحلامي.

يوما ما بعد الإنتظار هذا كله بدأ ما كنت أبحث عنه، الشيء الذي تمنيته بعد أحلامي، أن أتلاشى، أخيرا سأمحى، كان الشعور و كأن ذكريات تنزع و تختفي، و كأنني مكون من الذكريات، كان الأمر بطيئا، ربما لان ذكرياتي كثيرة جدا، لم يكن لدي مشكلة في الانتظار، بعد كل شيء هذا كان ما أجيده.

بعد ملايين السنين إختفى الجزء السفلي من جسدي، فقدت الكثير من ذكرياتي، شعرت بالسعادة، أخيرا حلمي الاقدم و الأبدي سيتحقق، كان الشعور رائعا. بعد ملايين السنين الاخرى لم يبقى الا رأسي، كان هناك الكثير من ذكريات احلامي اختفت، تألمت قليلا و لكن كان ذلك من أجل الهدف النهائي، لذا تجاهلت الأمر.

بعد مليون سنة بقي فقط وجهي، كان يضم فقط الذكريات الأساسية، كهويتي و أهم أحلامي و أشياء كهذه، لم يتبقى الكثير.

ثم بقيت عيوني فقط، و لكن لسبب ما كان وعيي ما زال كما هو، لا اعرف كيف و لكن هذا غريب جدا.

ثم بقيت جزيئات ضوء صغيرة، ما زالت تحتوي على بعض مما يعرفني و مفهوم الاحلام فقط، ما زال بإمكاني أن أرى بطرق غامضة، بقيت اتقلص و لكن لم تعد الذكريات تختفي، بقي جزيء واحد من الأضواء، عندها تذكرت أهم وأعز شيء علي، الأحلام، كانت الاحلام هي كل شيء بالنسبة لي من قبل، إذا إنتظرت زيادة هل سترجع أحلامي؟.

عندها تحركت الغريزة البشرية الابدية، تشبت بالحياة بآخر دقائق من حياتي البائسة، حاولت الكلام و ياللعجب قال صوتي:

"أريد المزيد من الاحلام"

كان هذا أصدق طلباتي على الإطلاق، عندها وكأن أحدهم إستجاب لي توقفت عملية التلاشي، بدأ جسدي يترمم من جديد، في هيئة جديدة، كنت شابا ببشرة بيضاء ملساء و شعر أسود لامع يشبه ظلام الليل، عيون عسلية تلمع في العدم.

كنت ارتدي ردائا أحمر بزخارف خضراء و طلاء أظافر أخضر لامع، بدوت مبهرجا بعض الشيء.

عندما حاولت إستكشاف المزيد أضاء المكان فجأة، أصبح العدم ذو لون أبيض، ثم خرجت بؤرات ضوء مختلفة الألوان بدت كالبوابات تقل لعوالم أخرى، قبل أن اصدم دخلت بعض المعلومات رأسي، كانت هذه بوابات الاحلام، بدت لا نهائية، خلف كل بوابة كان هناك عالم مختلف، رغبتي الابدية في الاحلام تحققت، لم تعد لي أحلامي فقط، و إنما استطيع إستكشاف أحلام لا تعد ولا تحصى هنا، بعضها طبيعي والآخر مجنون و بعضها ممل و لكن هذا لم يهمني، أنا أتقبل أي أحلام ما دامت أحلام، بعد بعض التفكير قررت الإستسلام لمصيري، من الآن ساستكشف الأحلام بسعادة، دخلت الحلم الاول و إستمتعت به، وثم الحلم الثاني ثم الثالث ثم إلى ما لانهاية إستكشفت الاحلام، كان هناك بعض الأحلام حيث كان هناك متفرجون غيري، بدو و كأنهم يشاهدون من الخارج دون الدخول، لم أعطي بالا لهم ما يهمني هي الأحلام، أكملت استكشافي ثم يوما ما سألني شخص ما في أحد الأحلام التي تدخلت بها :

"ما إسمك؟"

إسمي؟ نظرت له في مفاجأة أنا لا أتذكر إسمي، قلت له أن ينتظر قليلا، فكرت و فكرت و في النهاية قررت تغيير إسمي، نظرت في وجهه و قلت بإبتسامة:

"إسمي هو ...... "

" . . . . . Dream (حلم)"

%%%%%%%%%%%%%%%

حسنا هذه كانت قصة حلم من إعدادي

أحس انه الفصل ناقص بعض التفاصيل و المقاطع و لم أرضى عنه بالكامل و لكنني تعب و عندي كثير دراسة بنشى هذا الفصل فقط لكي لا اقطع على الكتابة

كنت أكتب قصة عن اليأس و لكن جاءني وميض من الإلهام و أنا أكتب و هكذا هذه النتيجة النهائية

[دارك إذا كانت هذه القصة تتعارض مع رؤيتك للشخصية خاصتك فأخبرني و سأعدل الفصل لاكمل حسب ما كنت أخطط له (قل لي رأيك الصادق)]

بالنسبة لشعلة الانتقام فقررت التوقف عن كتابتها لأنه لم تعد لدي أفكار و

ربما

يوما ما سأعيد كتابتها كقصة منفصلة و أكملها (فرصة ضئيلة 😒)

شكرا على القراءة . . . أترك تعليقا مع تحياتي light seeker 💛💛💛

@@@@@@@@@@@@@@@@

DARK ZERO : شكرا لك حقا على الفصل ( أنا أشكرك بصدق من أعماق قلبى 😄 )

والشخصية والخلفية لا تختلف عن أفكارى

كما أن الإسم هو نفسه

فلمن قرأ فصل منظمة سرية لرواية خيوط القدر ، فستلاحظون وجود مراهق نائم فوق وسادة فى وقت الإجتماع

ولقبه فى المنظمة هو دريم

بالنسبة لأفكارى حوله ، فأجل دريم يستطيع دخول الأحلام

سواء أحلام بشر نائمين او أشياء أخرى مثل فصول القصة

وتناسقا مع ما قلته ، ولكى تمتلكوا فكرة أوضح عنه

فدريم نوعا ما يعيش فى عالم كارل كعالمه الأساسى

ويعامله كالواقع وليس كحلم ، فبالنسبه له ، عندما كان فى المنظمة فقد كان مستيقظا

( ملاحظة : عالم دريم الذى تلاشى ليس بالضرورة أن يكون الواقع ، هذه أشياء سأشرحها لاحقا )

ومن الجيد كونك ذكرت العدم والتلاشى

فالعدم والتلاشى لهما معنى أكبر فى القصة

كما أن كتابتك لشخصية دريم كانت رائعة جدا ومتوافقة مع أفكارى

حرق بسيط على السريع

أعضاء المنظمة المفضلين لدى والذين يشكلون أبطال القصة هم :

زيرو ، صاحب القصر ، كوين ، إرور ، دريم

هذه الشخصيات هى شخصيات ستكون قوية بحق ، وهى مماثلة لدريم

فى المستقبل ستجدون أنها تتخطى الجدار الرابع

كما أن كل تلك الشخصيات تحمل ماضى عميق جدا وغموض هائل

هنا فى هذه الرواية قد أتحدث فى المستقبل عن بعض من ذكريات او أحلام إرور ودريم وكوين

وشكرا لك مجددا لايت سيكر على كتابتك هذه التحفة الفنية ، وعلى مشاركتنا أعمالك

وأتمنى تكونوا قد إمتلكتم فكرة أعمق عن الشخصيات بعد قرائة ما قلته

والى اللقاء ولا تنسوا التعليق

لأخى لايت سيكر 😆

2021/04/05 · 245 مشاهدة · 2285 كلمة
DARK ZERO
نادي الروايات - 2024